السبت, 07-يونيو-2025 الساعة: 10:54 ص - آخر تحديث: 12:11 م (11: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمرنت -
قرصنة على أجهزة كمبيوتر توني بلير
أكدت تقارير إعلامية بريطانية أمس، أن محققين في الشرطة البريطانية قاموا "بقرصنة" قواعد المعلومات في أجهزة الكمبيوتر في مكتب رئيس الوزراء توني بلير خلال بحثهم عن أدلة في قضية تمويلات مشبوهة لحزب العمال. وأوضحت صحيفة "صاندي تلغراف" أن المحققين طلبوا مساعدة خبراء معلوماتية من أجل الحصول على معلومات سرية، واتصلوا على ما يبدو بجهات مزودة لمكتب بلير بشبكة الإنترنت لدخول أرشيف الرسائل الإلكترونية الحكومية.
وتريد الشرطة البريطانية أن تعرف ما إذا كانت تفاصيل أخفيت عن الشرطة بعد طلبها مرتين من مكتب بلير واطلاعها على كل الرسائل الإلكترونية والرسائل والمواد الأخرى المتعلقة بقضية "استغلال الألقاب الفخرية". وتابعت الصحيفة نقلا عن مصادر قريبة من التحقيق، أن الشرطة شعرت باستياء كبير بسبب الوثائق "القليلة جدا" التي تسلمتها وقررت اللجوء إلى وسائل أخرى وكل الوسائل القانونية، للحصول على قدر أكبر من المعلومات.
ويهدف التحقيق الذي فتح في مارس الماضي، إلى تحديد ما إذا كان حزب العمال وغيره من الأحزاب السياسية حصلت على أموال مقابل منح مقاعد في مجلس اللوردات غير المنتخب. كما سيسمح بتحديد ما إذا حدثت مخالفة لقانون عام 2000 حول الأحزاب السياسية والاستفتاءات، الذي يفرض الإعلان عن كل الهبات والقروض غير التجارية التي تمنح
للأحزاب السياسية. وقالت الصحيفة إن عملية "القرصنة" جرت قبل توقيف روث تيرنر مساعدة بلير التي يشتبه بأنها خالفت قانونا صادرا في 1925 يحظر استغلال "الألقاب الفخرية"، وبأنها "عرقلت القضاء"، الجمعة الماضي. وكانت تيرنر قد عينت في 2005 مديرة للعلاقات الحكومية وعلى اتصال بعدد كبير من الأثرياء الذين ساهموا بقروض سرية في تمويل الحملة الانتخابية العمالية 2005، إلا أنها نفت أي اتهامات موجهة إليها.وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025