الأربعاء, 04-يونيو-2025 الساعة: 07:47 م - آخر تحديث: 06:45 م (45: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
40% من المصريات يتعرضن لتحرش جنسي
قالت دراسة أعدها المركز المصري لحقوق المرأة حول التحرش الجنسي في مصر، إن 40 % من المصريات يتعرضن للتحرش الجنسي من خلال اللمس

وأشارت الدراسة التي جرت علي عينة من استمارة إلي أن التحرش لا يقتصر فقط علي عمر أو طبقة اجتماعية معينة، ولكنه يعوق تقدم المرأة ديموغرافياً، مؤكدة أن أبرز الأشكال الشائعة للتحرش هو اللمس ، يليه التحرش بالألفاظ البذيئة .

وأكدت الدراسة التي أجريت في عدة محافظات، منها القاهرة والجيزة والقليوبية والإسكندرية وقنا والمنيا وسوهاج والأقصر، أن أعلي نسبة للتحرش كانت ضد الفتيات اللائي يذهبن للمدرسة سيراً علي الأقدام أو بالمواصلات، ثم النساء أثناء توجههن من وإلي العمل أو في موقع عملهن، موضحة أن النسبة المئوية الأعلي لأشكال التحرش الجنسي الأكثر شهرة هي المضايقة الشفهية والتي تتضمن كلمات قاسية وقحة تصف أجزاء جسد المرأة.

وقالت الدراسة: حتي النساء الأكبر سناً يواجهن أشكالاً مختلفة من التحرش بنسبة عالية، مما يعني أن مظهر البنت أو عمرها الصغير ليس مكمن إثارة الرجال للتحرش بالنساء كما يعتقد الكثيرون.

الراية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025