الجمعة, 06-يونيو-2025 الساعة: 06:51 ص - آخر تحديث: 11:26 م (26: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
مجتمع مدني
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
أكسس مينا يوعي الخطباء بمخاطر تهريب الأطفال
بدأ مشروع التعليم والخدمات الاجتماعية لمكافحة عمل الأطفال "أكسس مينا" اليوم دورات لخطباء المساجد في مديريات محافظة حجة" بهدف حشد المجتمع ضد ظاهرة تهريب الأطفال .

وبدأ المشروع بتنفيذ دورته التدريبية في مديرية أفلح الشام بحجه استهدفت"25" خطيباً ومرشداً.

وفي الدورة تحدث مدرب الدورة نشوان السميري" عن مشكلة تهريب الأطفال واستخدامهم في التهريب وآثارها المدمرة على الأطفال والمجتمع وانعكاسات ذلك على مصالح الطفل الفضلى.

واستعرض حالات لأطفال استخدموا بالتهريب وتعرضوا لإعاقات دائمة وصدمات نفسية سلبية أثناء رحلة التهريب.

من جانبه قال "مدير المشروع د. جمال أحمد الحدي أن الدورة تأتي في سياق سلسلة من خمس دورات تستهدف "125" خطيباً ومرشداً في خمس مديريات من محافظة حجة بغرض حشد المجتمع ضد ظاهرة تهريب الأطفال .

وأشار الحدي الى خطة توعية شاملة وتعبئة مجتمعية مكثفة لتوضيح الظاهرة وتصحيح المفاهيم الخاطئة حيالها مضيفاً .

واضاف الحدي إن هذه الدورات ستتبعها خطة عمل توعوية لخطباء المساجد تتضمن التطرق للظاهرة خلال خطب الجمعة وحث المواطنين على إلحاق أبنائهم بالمدارس وطلب العلم كبديل للأعمال الخطرة كالتهريب وغيرها.
يذكر أن مشروع أكسس مينا يهدف إلى الحد من أسوأ أشكال عمل الأطفال وخصوصاً الأعمال الخطرة كالتهريب وينفذ بالشراكة بين منظمة إس اتش اف الدولية وجمعية الإصلاح الاجتماعي الخيرية وبتمويل من وزارة العمل الأمريكية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مجتمع مدني"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025