الأحد, 08-يونيو-2025 الساعة: 10:11 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت - مخطوطة يمنية

المؤتمرنت -أنور حيدر -
العروسي: 60 ألف مخطوطة يمنية موجودة في بريطانيا و300 الف مخطوطة عربية نقلت لاسطنبول
كشف أستاذ الآثار والعمارة بجامعة صنعاء الدكتور محمد علي العروسي عن تعرض المخطوطات اليمنية لنهب منظم إبان فترة الاحتلال البريطاني ،مشيراً إلى انه تم نقل الآلاف من المخطوطات العربية إلى متاحف اسطنبول إبان الخلافة العثمانية .

وفيما قدر العروسي عدد المخطوطات اليمنية الموجودة في بريطانيا بنحو ستين ألف مخطوطة، قدر عدد المخطوطات العربية التي نقلت إلى اسطنبول أثناء الخلافة العثمانية بـ300 ألف مخطوط.

وقال العروسي إن المكتبات اليمنية الخاصة والعامة ومكتبة الجامع الكبير بمدينة صنعاء، ومكتبة الأحقاف ودار المخطوطات والعديد من المتاحف اليمنية والمتاحف العربية والأوروبية والأمريكية والأفريقية والآسيوية، والاسترالية تزخر بمئات الآلاف من المخطوطات والكتب اليمنية النفيسة التي ألفها علماء يمنيون وعالمات يمنيات منذ بزوغ الإسلام وحتى العصر الحديث.

وأضاف في محاضرة بمنتدى صنعاء الثقافي تحت عنوان (الإنتاج المعرفي لعلماء اليمن في القرنين السابع والثامن الهجري) أن غالبية هذه المخطوطات في تركيا وبريطانيا التي نقلت لها الآلاف من المخطوطات اليمنية أثناء الاحتلال البريطاني عن طريق البيع والتهريب والرحالين المستشرقين التي كانت أسفارهم تشجعهم على شراء المخطوطات والآثار ونقلها إلى بلدانهم.

وأوضح أن الكثير من علماء الكلام في اليمن من القرنين السابع والثامن الهجري ألفوا المئات من الكتب التي اتسمت بمناقشة القضايا الفكرية والعلوم الدينية بأسلوب علمي وأسلوب الحوار والابتعاد عن التطرف والغلو.

مضيفاً أن هذه المؤلفات كانت مفيدة للمجتمع، ودافعاً نحو البناء والتعمير والاستقرار والأمن.

وأشار إلى أنه هؤلاء العلماء لم يلجئوا يوماً إلى التكفير أو التشكيك في الآخر وأن مؤلفاتهم كانت تدعو دائماً إلى الوسطية والاعتدال وتقديم النصح والمشورة للحكام الذين يصغون إليهم ويقدرونهم.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025