الجمعة, 06-يونيو-2025 الساعة: 09:14 ص - آخر تحديث: 11:26 م (26: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
المؤتمرنت - وكالات -
امرأة تروي قصة مواعدتها لمائة رجل
في رسالة غير تقليدية على موقع مقدمة البرامج التلفزيونية الشهيرة، "أوبرا وينفري،" روت سيدة، آثرت إبقاء اسمها طي الكتمان، عن تجربتها في مواعدة 100 رجل في أقل من ستة أشهر.

وبينت السيدة أنها لجأت إلى موقع الكتروني لترتيب المواعيد الغرامية بعد أن بلغت 34 ربيعا من العمر، نظرا لأن ساعتها البيولوجية وقدرتها على الإنجاب باتت في تراجع، خصوصا وأنها ابتغت رجلا يمزج بين الحنان والشدة والثقة بالنفس.

آثرت تبني تكتيكا فريدا من نوعه، وهو تجنب الوقوع في أي تجربة جنسية من أي نوع، خصوصا بعد أن فشلت في تطبيق النموذج الهوليودي الذي يتبع سياسة البدء بالجنس ومن ثم تتطور العلاقة لتتكلل بالزواج، خصوصا وأنها رأت أن العنصر الجنسي يؤثر على المشاعر وعلى العقل ويخل بالتوازن البيولوجي للإنسان.

وحينما وضعت السيدة صورتها على الموقع، حتى فاجأتها كمية الرسائل الكثيرة التي وصلتها تطلب ودها، بحيث كان بعضها غير قابل للمناقشة، بالنسبة لها، مثل مواعدة رجل في العقد الخامس من العمر، يطلب منها السفر معه لقضاء عطلة نهاية الأسبوع في مدينة "لاس فيغاس،" ناهيك عن عروض من رجال متزوجين، وهو ما رفضته بالكامل، بحسب قولها.

وتعددت مهن الذين التقت بهم، فمنهم أطباء ومهندسو طيران ورجال أعمال ومصممو طائرات، والتقت بـ"أصدقائها" في جميع الأماكن من شواطئ البحار وصولا إلى قضاء رحلة على دراجة نارية.


وللتخلص من "العشاق" غير المرغوب فيهم، تفننت السيدة في أساليبها للقيام بهذه المهمة، من الزعم بأنها ذاهبة إلى سيبيريا في رحلة لمدة عام حتى الزعم بأنها تواعد رجلا آخر، وذلك بالإضافة إلى زعمها أنها كانت تحترم الرجال الصرحاء الذين عبروا عن رغبتهم بعدم رؤيتها مرة أخرى.

وفي المحصلة أنهت تجربتها بذكرها أنها ارتبطت بشاب يعيش في قارة أخرى، ويزرع الشاي، وبالمقابل رأت أنه الشخص المناسب لها لثقته بنفسه وحبه لها، كما أنها أحست "بصوت داخلي" يدفعها دفعا إلى مواعدته.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025