الأربعاء, 04-يونيو-2025 الساعة: 05:00 ص - آخر تحديث: 02:10 ص (10: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت - وكالات -
الإفراط في النظافة يضر بالصحة !
يقول المثل الشائع إن النظافة من الإيمان ولكن باحثين يقولون الآن إن الإفراط في النظافة قد يكون مضراً بالصحة.
وذكرت دراسة أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا بسان دييغو أن الميكروبات قد تكون مفيدة للصحة لأنها ُتكسب الجسم مناعة ضد الأمراض وتساعد على التئام الجروح والرضوض.
وقال البروفسور ريتشارد غالو الذي أشرف على الدارسة لمجلة الدايلي مايل " إن هذه الجراثيم مفيدة لنا في الواقع"، مضيفاً بأن الدراسات التي أجريت مؤخراً على خلايا بشرية وفئران مختبر أظهرت أن التعرض للجراثيم يجعل احتمال الاصابة بالالتهابات أقل.
وأشارت دورية " نايتشر" إلى أن في الجسم 100 ترليون ميكروب تعيش داخله وخارجه، وبان الكثير منها ضروري للصحة ولمكافحة بعض أنواع البكتيريا الخطيرة وتقوية جهاز المناعة.
وفي بريطانيا قالت " أليرجي يو كاي" وهي منظمة متخصصة بمتابعة أمراض الحساسية إن حوالي 40% من البريطانيين يعانون من أمراض الحساسية ،أي ضعف ما كان عليه الأمر في تسعينيات القرن الماضي، مشيرة إلى أن هذه القفزة الكبيرة في الاصابات سببها اتباع أسلوب حياة يتسم بالإفراط في النظافة.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025