الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 02:12 ص - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
ثقافة
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
السعيد يستعرض تاريخ المسرح والأغنية الوطنية
اقيم اليوم الخميس على قاعة منتدى السعيد الثقافي محاضرة ثقافية متنوعة أحياها الأستاذ مختار مقطري والذي تحدث عن المسرح والأغنية وقراء بعضا من قصصه .حيث قال بان المسرح اليمني كانت بدايات الظهور الأولى متمثلة بمسرحية كتبت باللغة الانجليزية عام 1906م في عدن وتتبع مقطري في حديثه الكثير من مسيرة المسرح في عدن قبل وبعد الاستقلال وتقهقره وقال انه لا يمكن الحديث عن المسرح بدون وجود خشبة مسرح كما هو الحال اليوم من غياب كلي للبنى التحتية للمسرح وهي الأزمة التي يعاني منها المسرح اليمني اليوم .كما تحدث عن الأغنية الوطنية ومحاورها في الشطر الجنوبي سابقا والبداية الأولى للأغنية الوطنية وخصوصا من مدرسة القمندان الذي قال بان له الفضل الأول في الأغنية ثم إنشاء أول فرقة بقيادة الفنان الراحل محمد خليل ثم في عهد ما قبل وما بعد الاستقلال من خلال مجموعة من الفنانين الكبار أمثال عطروش والمرشدي واحمد قاسم ومحمد سعد واسكندر ثابت وغيرهم الكثير.لافتا في سياق حديثه الى جيل اليوم الذي قال بأنه لم يقدم شيئا للأغنية الوطنية مقارنة بجيل الرواد اللهم من محاكاة على شكل قوالب موسيقية لاغني قديمة بكلمات ليست بمستوى اقل جودة ولا يمكن أن تعيش في الوجدان . وقد عكست القصص المقروءة في الفعالية جانب من الهم الاجتماعي والوطني للمواطن والتي وصفها أستاذ الأدب العربي بجامعة تعز الدكتور علي غانم بأنها استوفت كل العوامل الفنية وعناصر القصة القصيرة من حيث الزمان والمكان والحدث والشخصيات واللغة الفصحى بما فيها من تشبيب وإيحاءات وجمل تعبيرية وذلك من خلال قراءاته لثلاث قصص من قصصه القصيرة أم الفال والنظارة و الباب الآخر للزمان .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025