الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 12:10 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - أسباب ستجعلكم تشربون الحليب يومياً قبل النوم

المؤتمرنت -
أسباب ستجعلكم تشربون الحليب يومياً قبل النوم
أظهرت الكثير من الدراسات الحديثة أن تناول الحليب في المساء يمكن أن يساعد على النوم بشكل جيد، والسبب أنه يحتوي على التريبتوفان والميلاتونين اللذين يسرّعان حدوث عملية الإغفاء.

ويُشار إلى أن التريبتوفان يؤدي دوراً مهماً في إنتاج السيروتونين الذي يحفز بدوره المزاج الجيد، وهذا يعزز الشعور بالاسترخاء.

أما الميلاتونين فيعمل على تنظيم عملية النوم. ولهذا أظهرت أبحاث أن تناول متمّمات التريبتوفان والميلاتونين يمكن أن يحد من الشعور بالقلق والإحباط أيضاً.

كذلك وجد باحثون أن شرب الحليب قبل النوم يخفّف الإحساس بالجوع والرغبة في الأكل وبالتالي الاستيقاظ ليلاً، ما يحول بالتالي دون اكتساب الوزن الزائد.

وفي هذا السياق، تشير بعض الدراسات النفسية إلى أن هذه العادة تعيد إلى الذاكرة مرحلة الطفولة وقد تساعد على الشعور بالهدوء. وهو ما يعني التمتع بعد ذلك بنوم هانئ. ولهذا يُنصح بعدم التوقف عن شرب الحليب حتى في سنّ الرشد، وخصوصاً في فترة المساء. لكن الأفضل فعل هذا من دون إضافة السكر.*وكالات









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025