الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 11:10 ص - آخر تحديث: 05:05 ص (05: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - كشفت دراسة أن العودة لإكمال النوم، بعد رنّ جرس المنبّه، يرفع معدل ضربات القلب، وذلك بسبب رنّ جرس المنبّه مجددا، مما يفاجئ القلب كل مرة، ويسبب ضغطا عليه

المؤتمرنت -
دراسة: احذروا مخاطر تأجيل المنبّه
كشفت دراسة أن العودة لإكمال النوم، بعد رنّ جرس المنبّه، يرفع معدل ضربات القلب، وذلك بسبب رنّ جرس المنبّه مجددا، مما يفاجئ القلب كل مرة، ويسبب ضغطا عليه.

ووجدت دراسة أميركية أن "ستةً من كل عشرة أشخاص يضغطون على زر الغفوة بعد رن جرس المنبه الصباحي".

وأضافت: "كلما قضى الفرد وقتا أطول في السرير عند الاستيقاظ، زادت معدلات ضربات القلب لديه، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية".

ووفق خبراء، فإنه تم ربط معدل ضربات القلب المرتفع باستمرار بعدد من الآثار الصحية السلبية، بما في ذلك مرض السكري وأمراض القلب.

وعلى الرغم من التحذيرات المنتظمة من خبراء النوم بإبعاد الهواتف المحمولة عن غرف النوم، تُظهر النتائج أن الهواتف تُستخدم كأجهزة إنذار أربع مرات أكثر من ساعات المنبّه التقليدية.وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024