الثلاثاء, 03-يونيو-2025 الساعة: 03:03 ص - آخر تحديث: 01:09 ص (09: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت/ cnn -
المسيح الأفريقي على الشاشات الأمريكية
عاد الجدل حول الأصول الإثنية للمسيح ولون بشرته إلى الواجهة مجدداً، مع بدء عرض فيلم " Color Of The Cross " أو " لون الصليب "، الذي يبرز أحداث الساعات 48 الأخيرة التي سبقت صلب المسيح كما ترويها الأناجيل، على أن المسيح الذي يظهر في الفيلم سيكون من أصول افريقية.

وكالة الأسوشيتد برس قالت إن الفيلم سيكون الأول الذي يظهر المسيح داكن البشرة، بعكس الصبغة القوقازية التقليدية التي لطالما صبغت بها هوليوود شخصية السيد المسيح اقتباسا عن لوحة ليوناردو دافنشي الشهيرة العشاء الأخير التي رسمها عام 1495.

ونقلت الوكالة عن ستيفان برثيرو، عميد قسم الأديان في جامعة بوسطن، إن المسيحيين عبر العالم لطالما صوروا المسيح طبقاً لأصولهم العرقية، فهو لاتيني في المكسيك، وياباني في اليابان، ورغم ظهور بعض صور المسيح الأفريقي في كنائس أفريقيا، إلا أنها صورته الأوروبية بقيت طاغية.

أما مخرج الفيلم جون كلود لامار، الذي قام في الوقت عينه بكتابة السيناريو، وتأدية دور البطولة، فقد قال: إن الفيلم شديد الأهمية بالنسبة للأمريكيين من أصول أفريقية، لأنهم العرق الوحيد في البلاد الذي يعبد إلهاً لا يقوم على تصوراته الخاصة لنفسه.

وقد عبر منتج الفيلم الكاهن سيسيل موراي عن الموقف عينه حين قال، إن ظهور المسيح بهذا الشكل يرتدي أهمية خاصة للأمريكيين من أصل أفريقي، الذين عانوا من 400 عام من العبودية، ومكثوا في قاع الهرم الاجتماعي للبلاد، وعانوا من الربط الظالم بين اللون الأسود والسلبية.

وينتظر المراقبون أن تشهد الساحة الثقافية والدينية في الولايات المتحدة ردود أفعال متنوعة على الفيلم، الذي يربط بين قضايا الدين والعرق في الولايات المتحدة، لافتين إلى أن القضية أخذت منحى جديد، مع انتقالها من المجالس الدينية والأدبية، إلى شاشات السينما








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025