الجمعة, 06-يونيو-2025 الساعة: 01:23 ص - آخر تحديث: 11:26 م (26: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -
4 أكواب من القهوة يومياً تجعل المرأة عقيماً
وجد بحث هولندي جديد ان شرب المرأة أربعة أكواب من القهوة يومياً يقلص احتمالات حملها بما لا يقل عن 25في المائة. وذكرت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية ان تأثير القهوة في هذا الاطار سييء تماماً مثل الكحول والتدخين وزيادة الوزن.

وتبين ان ان نسبة حمل النساء اللواتي يأخذن هذه الكمية من الكافيين يومياً أقل ب26 في المائة، ما يشير الي ان الافراط في شرب القهوة يؤثر سلباً علي الخصوبة وعلي صحة الجنين. وأظهر البحث ان النساء الشابات اللواتي يتمتعن بصحة جيدة ولياقة بدنية رائعة يستغرقن وقتاً أطول للحمل اذا كن يتناولن شراباً فيه كميات كبيرة من الكافيين.

وقام الباحثون الهولنديون بمراقبة صحة وعادات 9 آلاف امرأة تعاني من مشاكل في الخصوبة لمدة 13 سنة بعدما انتهين من علاج التخصيب بواسطة الأنابيب. وحاول الباحثون من جامعة رادبوت الهولندية معرفة سبب حمل بعض النساء بطريقة طبيعية في حين لم تنجح أخريات في ذلك، فلاحظوا ان نمط الحياة يلعب دوراً رئيسياً. وتبين ان احتمالات حمل النساء اللواتي كن يشربن 4 أكواب أو أكثر من القهوة أو الشاي أو أي شراب فيه مادة الكافيين كانت 26 في المائة أقل.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025