الإثنين, 09-يونيو-2025 الساعة: 01:56 م - آخر تحديث: 07:31 م (31: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
أوّل حالة شفاء تام من مرض الإيدز بألمانيا
أعلن باحثون ألمان، استخدموا عمليّة زرع نخاع عظمي لعلاج مريض بالسّرطان مصاب بفيروس الإيدز، أنّه شفي من الفيروس، وهو إنجازٌ مذهلٌ في مجالٍ تكاد لا تسمع فيه كلمة "شفاء".
وأجريت عمليّة زرع النّخاع العظمي للمريض، المصاب بكلّ من فيروس "اإتش.أي.في"، وسرطان الدّم "اللّوكيميا" ، عام 2007، من متبرّعٍ لديه طفرة جينية معروف أنّها تمنح المرضى مناعةً طبيعيّة من الفيروس.
وقال توماس شنيدر، من مستشفى برلين شاريت، وزملاؤه، إنّه بعد نحو أربع سنوات من عمليّة الزّرع، أصبح المريض خاليًا من الفيروس، ولا يبدو أنّ الفيروس موجودٌ في أيّ مكانٍ في جسمه.


وكتبوا في دوريّة الدّم الطبية: "نتائجنا ترجح بقوة أنّه تمّ تحقيق الشّفاء التام من (إتش.إي.في) لدى هذا المري."
ويرفض باحثون متخصّصون في الإيدز هذا التّوجّه في العلاج بالنسبة للمرضى المصابين بفيروس "إتش.إي.في"، ويعتبر زرع نخاع عظميّ آخر سبيلٍ للعلاج من سرطانات مثل اللّوكيميا.
ويتطلّب زرع النّخاع تدمير النّخاع العظميّ للمريض، وهي عمليّة معقدّة في حد ذاتها، ثمّ زرع نخاع من متبرعٍ له جهاز مناعة وفصيلة دم من نوع متقارب جدًّا.
ويحتاج الأمر إلى أشهرٍ للتّعافي حتّى ينمو النّخاع المزروع، ويتأقلم مع نظام المناعة بجسم المريض.
أمّا الدّكتور روبرت جالو، من معهد الفيروسات البشريّة في جامعة ماريلاند، والّذي ساعد في اكتشاف الفيروس الّذي يسبب مرض الإيدز، فقد قال عن العلاج: "إنّه ليس عمليًّا، ويمكن أن يقتل النّاس".
يذكر أنّ هناك 33 مليون شخص في العالم مصابون بفيروس الإيدز الّذي قتل أكثر من 25 مليونًا منذ ظهوره في الثّمانينات.
ويمكن لمزيج من العقاقير القويّة كبح الفيروس، والابقاء على المرضى في صحّةٍ جيدّة، وتقليل فرصة إصابتهم للآخرين، ولكن ليس هناك حتّى الآن لقاحٌ مضادٌّ له.
*وكالات









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025