السبت, 23-نوفمبر-2024 الساعة: 01:35 م - آخر تحديث: 02:42 م (42: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
البروفسور وهيب عبدالرحيم باهديله في رحاب العُلماء الخالدين
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
دين
المؤتمرنت -
فتوى هولندية في (العائدات إلى الله) !
تخطط باحثة هولندية لإعداد دراسة عن «حجاب الفنانات التائبات»، موضحة أنها ليست ضد فكرة «الحجاب»، لكنها تبحثها كظاهرة إنسانية. وذكرت الباحثة المتخصصة في علوم الاجتماع والإنثربولوجيا الدكتورة كارين فان نيوكيرك ـ في محاضرة ألقتها في المعهد الهولندي الفلمنكي في القاهرة ـ انها تنوى الإقامة في مصر لفترة لتجمع مادة دراستها الجديدة.
وكانت أقامت فيها 15 عاما أثناء إعدادها دراسة سابقة عن «راقصات شارع محمد علي».
وأضافت أنها ذهبت مجددا إلى شارع محمد علي وسط القاهرة، والذي يشتهر منذ عشرات الأعوام بكونه مقر نشأة وإقامة كثير من الفرق الفنية الشعبية، وخاصة الراقصات، في محاولة منها للربط بين ظاهرة الفنانات المصريات المحجبات وبين «راقصات» هذا الشارع العريق. وذكرت انها اكتشفت أن هذه الظاهرة لم تمتد إلى ذلك الشارع، وأن السبب الرئيسي في اعتزال الراقصات «كان أغلبه يرجع إلى تقدمهن في السن وعدم قدرتهن على الاستمرار في الرقص».
وفي دراستها عن راقصات شارع «محمد علي» الفقيرات، لاحظت «نيوكيرك» أنهن لا يعتبرن أنفسهن منبوذات من المجتمع «ورغم إدراكهن لذنوبهن، يحاولن القيام بالفروض الدينية للتكفير عن ذنوبهن، لأن ظروفهن الاجتماعية هى ما دفعتهن للعمل كراقصات، خلافاً للراقصات الشهيرات».
واعتمدت الدكتورة «نيوكيرك» في مصادر دراستها عن الفنانات «التائبات»، على ما جاء في الصحف المصرية والعربية والإنترنت، وبعض الكتب التي تناولت هذه الظاهرة مثل «فنانات وراء الحجاب» و «نساء عائدات إلى الله». وأشارت إلى تأثير بعض الدعاة الإسلاميين، مثل الشيخ محمد متولي الشعراوي وعمرو خالد، على قراراتهن باعتزال الفن وارتداء الحجاب.
وأشارت أيضا إلى ما أسمته «الضغط الفكري الذي يمارسه الإسلاميون المتشددون على الفنانات المصريات، وإغرائهن بالمال أحيانا ليلتزمن». وأوردت نماذج لفنانات ارتدين الحجاب بعضهن اعتزل الفن بينما البعض الآخر استمر في العمل مع ارتداء الحجاب.
«البيان»










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024